• كلية الطب بالقوات المسلحة

  • المبني التعليمي لطلبة الكلية

  • تمتع طلبة الكليات العسكرية بمميزات عديدة من الإقامة الكاملة

  • ميس الطلبة

  • مؤتمرات مدير كلية الطب بالقوات المسلحة مع طلبة الكلية

أهداف الكلية

إعداد ضابط طبيب مؤهل علمياً وبدنياً وإنضباطيا، يتميز بروح الإنتماء وحب الوطن للعمل بالقوات المسلحة من خلال إنتقاء عدد من الطلبة الحاصلين علي الثانويـة العامة وما يعادلها من المتميزين علمياً وبدنياً ونفسياً في مرحلة عمرية مناسبة .

إمداد القوات المسلحة بالضباط الأطباء المميزين سنوياً وذلك طبقاً للإحتياجات لتقديم خدمة طبية مستمرة علي مستوي متميز بالمستشفيات العسكرية والوحدات الميدانية .

إعداد أجيال من الضباط الأطباء تجمع بين الإلمام بفروع الطب التقليدية و فروع الطب العسكرية مثــل طب الطيران والفضــاء ، الطب البحري وطب الأعماق ، طب وجراحة الميـدان ليكون مؤهلا لتقديم خدمة طبية متميزة للعسكرين والمدنيين وكذلك للمشاركة فى تنفيذ جميع المهام التى يكلف بها فى داخل البلاد وخارجها وفى أوقات الحرب والسلم .

تحقيق أقصى إستفادة ممكنة من الإمكانيات المادية والبشرية المتوفرة لدي القوات المسلحة من مستشفيات عسكرية علي مستوي عال من الكفاءة والتجهيزات والأطباء المؤهلين تأهيلاً عالياً والحاصلين على أعلى الدرجات العلمية، وإمكانيات المؤسسات والمعاهد والمراكز الطبية والبحثية وباقي المعاهد التخصصية لإعداد ضباط أطباء على مستوى علمى متميز .

المواصفات المطلوبة فى خريجى كلية الطب بالقوات المسلحة :

أولا : المعلومات الطبية :

ينبغي على الخريج أن تكون لديه ذخيرة من المعلومات الطبية التي تمكنه من الممارسة الطبية السليمة وتشمل ما يلى:

  • معرفة آداب ممارسة مهنة الطب بشكل تفصيلى.

  • معرفة التركيب التشريحي والوظيفي لجسم الإنسان على كل المستویات الجزيئية ، الخلوية ، العضوية والكيميائية.

  • معرفة الأسباب المختلفة للأمراض سواء كانت جينية أو خلقية أو مناعية أو بيئية أو غيرها وكيفية تضافر كل هذه العوامل لإحداث المرض.

  • معرفة العلامات الإكلينيكية للأمراض المختلفة مع التركيز على الأهمية النسبية لكل علامة أو عرض من أجل الوصول إلى التشخيص السليم.

  • معرفة الوسائل التشخيصية المختلفة والخاصة بالأمراض الأكثر إنتشاراً في القوات المسلحة والمجتمع المصرى مع التركيز على الأهمية التشخيصية لكل وسيلة من أجل الوصول إلى التشخيص السليم للمرض.

  • معرفة أساسيات العلاج المختلفة مع التركيز على الأهمية النسبية أو المزايا والعيوب لكل وسيلة علاج سواء كانت جراحية ، أو دوائية أو باستخدام التغذية الإكلينيكية ، أو الأشعة العلاجية أو العلاج الطبيعي وغيرها.

  • الإلمام بفروع الطب التقليدية ومختلف فروع الطب العسكري مثل:

    • طب الطيران والفضــاء.

    • الطب البحري والاعماق.

    • طب الميـدان و الكوارث.

  • معرفة أساسيات الطب الوقائي والتي تشمل التغذية السليمة والرياضة وإستخدام الأمصال واللقاحات اللازمة بالإضافة إلى محاولة منع إنتقال الأمراض ذات الطبيعة الوراثية.

  • معرفة كيفية إستخراج المعلومات وإستنباطها من الشبكة الألكترونية ( الأنترنت ) ليكون دائماً على إطلاع على أحدث ما وصل إليه العلم في التشخيص والعلاج.

ثانيا: المهارات الإكلينكية:

ينبغي على طالب كلية الطب بالقوات المسلحة أن یكون عند تخرجه قادراً على الآتي:

  • تولى الوظائف الطبية العسكرية بالقوات المسلحة بكفاءة علمية و عملية و عسكرية.

  • إستعمال نظام لحفظ وتتبع المعلومات الطبیة الخاصة بالمريض.

  • الحصول على التاريخ المرضى بالطريقة العلمية التى تتناسب مع حالة كل مريض وكتابة التقرير المرضى بالصورة المناسبة مع الإستعانة بكافة مصادر المعلومات المتاحة له.

  • إجراء فحص شامل للمريض من الناحية الإكلينيكية مع الإهتمام بطريقة الفحص فى الحالات الطارئة والتى تستلزم مهارات معينة ترتكز على ترتيب الأولويات.

  • إختيار الوسائل التشخيصية الملائمة لكل حالة مع مراعاة التكلفة وأهمية كل منها.

  • ترجمة نتائج الإختبارات المعملية والأشعات وفحوصات القلب الكهربائية إلى معلومات تساعد فى التوصل إلى التشخيص السليم.

  • وضع إستراتيجية للتشخيص والعلاج الملائم لكل الحالات الخطيرة و الحادة والمزمنة مع الأخذ فى الإعتبار كافة العوامل المحيطة بالمريض.

  • التعرف على الحالات الحرجة والتى تتطلب برامج محدودة ومتفق عليها عالمياً للتعامل الصحيح.

  • القيام بكل الأعمال التكنيكية الروتينية فى الحالات المرضية المختلفة مثل إعطاء الحقن والمحاليل وقسطرة المريض ومتابعة كفاءة الدورة الدموية والإسعافات الأولية وغيرها.

  • فهم أساسيات التعقيم ومكافحة العدوى ومنع حدوث التلوث وفقاً للمعايير المتعارف عليها عالمياً.

ثالثا: التواصل مع المريض:

على طالب كلية الطب بالقوات المسلحة أن يكون على دراية كافية بأصول التعامل مع المريض والذى يشمل:

  • إحترام خصوصية المريض والمحافظة على المعلومات الخاصة بحالته المرضية.

  • ضرورة الإحترام الكامل لكل مريض بغض النظر عن حالته الإجتماعية ، وثقافته ومعتقداته الدينية مع إستخدام طريقة التخاطب الملائمة لكل مريض.

  • الإنصات التام إلى كل مريض مع إعطائه الوقت الكافى الذى يمكنه من توضیح حالته وكسب مودة وثقة الطبيب المعالج.

  • الإجابة على كل أسئلة المريض وشرح الحالة بطریقة مبسطة له ولذويه وإشراكهم فى وضع خطة العلاج المناسبة للحالة.

  • كتابة ملخص مركز لحالة المریض مبین فیه تطور المرض من وقت بدء الفحص وحتى خروجه من المستشفى مع ملخص لكل الإستشارات التى تمت له والتشخيص النهائى.

  • إستخدام الطرق المناسبة للتعامل مع المريض فى الحالات الطارئة والتى تستدعى مهارات معينة موائمة للمريض وذويه.

  • توضيح كل ما يخص التشخيص والعلاج للمريض بطريقة واضحة وصريحة من أجل كسب ثقة المريض بما فى ذلك أى أخطاء تكون قد حدثت فى التشخيص أو العلاج.

  • المساعدة على تزويد المريض بالمعلومات الأساسية عن المرض من أجل زيادة درجة الوعى الصحى.

رابعاً: التواصل مع زملاء المهنة:

على خريج كلية الطب بالقوات المسلحة أن يتعلم أصول التعامل المهنى مع زملائه فى التخصصات المختلفة، ويشمل ذلك:

  • إحترام دور كل من يعمل فى حقل الخدمة الطبية مهما يكن موقعه.

  • التعود على العمل من خلال فريق عمل متكامل كلاً فى تخصصه من أجل أن يحصل المريض على أرقى مستوى للخدمة الصحية.

خامسا: التعرف على المشاكل الصحية للمجتمع العسكري وكيفية التعامل معها:

على خريج كلية الطب بالقوات المسلحة أن يكون:

  • ملماً بنظام الخدمة الصحية فى القوات المسلحة ونوعية الخدمات المقدمة وكيفية التعامل معها لتقديم أفضل خدمة ممكنة لأفراد القوات المسلحة و عائلاتهم.

  • عالماً بالمشاكل الصحية الرئيسية فى المجتمع العسكرى وإحتياجات المريض الأساسية.

  • مساهماً بإيجابية فى التوجية الصحي للمجتمع العسكرى وأن يشارك فى برامج الوقاية من الأمراض المختلفة التى يعانى منها المجتمع.

  • مدركأً بأهمية العوامل البيئية العسكرية و المدنية فى إنتشار بعض الأمراض وكذلك تأثير العادات والتقاليد والظروف الإجتماعية والإقتصادية على وضع الخريطة المناسبة لعلاج هذه الأمراض.

سادسا: أخلاقيات وسلوكيات المهنة:

على خريج كلية الطب بالقوات المسلحة أن يكون ملماً بما يلى:

  • قواعد أخلاقيات وسلوكيات المهنة والتى تتعلق بإتخاذ بعض القرارات المصيرية التى تخص حياة المريض مع مراعاة جميع الظروف والملابسات المحيطة.

  • المريض هو إنسان يعانى من مرض وله خصوصيته التى لابد من إحترامها وأنه قد وضع ثقته فيه لأنه أهل لها.

  • الأمانة والإنضباط فى التعامل مع المريض وذويه وكل زملاء المهنة والإلتزام بالقيام بكل ما تتطلبه المهنة من مهام فى التوقيت المحدد والملائم.